أقدم شاب مغربي يبلغ من العمر 22 سنة على قتل والده الذي كان يشتغل قيد حياته إماما لمسجد بمدينة خيرونا الإسبانية، حسب تقارير إعلامية.
وكشفت التقارير أن الهالك ينحدر من مدينة طنجة وأن ابنه عرضه لطعنات بسكين داخل منزل الأسرة وتسببت له في جروح خطيرة عجلت بوفاته.
وأوضحت المصادر أن الابن يعاني من اضطرابات نفسية وأن والده حاول في مناسبات كثيرة مساعدته ودعمه، وعرضه على الطب النفسي غير أن الابن توقف عن متابعة العلاج قبل ثلاثة أشهر.
وأشارت المصادر إلى أنه جرى توقيف الابن واقتياده لمركز الشرطة من أجل أخذ المتعين في حقه.