Close Menu
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
واتساب فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino

مسابح موسمية أم فساد موسمي؟ صيف طنجة يعيد طرح الأسئلة المحرجة

طنخيرينوطنخيرينو21 يونيو 2025
شارك الخبر
واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

مع أولى نسمات الصيف، لا تتأخر بعض “الابتكارات الطنجاوية” في الظهور، أحد هذه الابتكارات التي باتت من علامات الموسم: المسابح المركبة فوق رمال الشاطئ، خصوصا في منطقتي سيدي قاسم وأشقار، حيث تُقام هذه “الواحات الاصطناعية” وسط البحر والناس، لكنها محاطة بأسرار أكثر من أسرار شركة كوكاكولا!

وفي هذا الإطار، تعود التساؤلات القديمة الجديدة: من يوزع رخص الاستغلال وكأنها “أوراق اليانصيب”؟ كيف تفوت هذه المشاريع التي تدر الملايين، في حين لا يعلم المواطن حتى إن كان من حقه الترشح؟ ومن هم أصحاب الحظ السعيد الذين يمنحون حق تحويل الشاطئ إلى مشروع تجاري خاص ومربح، بينما يمنع الآخرون حتى من نصب شمسية؟

من جهة أخرى، لم يعد الأمر يتعلق فقط بكراسي بلاستيكية وطاولات على الرمال، بل تطور الأمر إلى “منتجعات مصغرة” تُباع فيها الشيشة والمشروبات الكحولية بأريحية وكأننا في شاطئ ميامي، لا في مدينة يفترض أنها تحت رقابة السلطة والمنتخبين.

حفلات صاخبة، وموسيقى لا تنام، وأجواء تنافس أفخم النوادي الليلية بتايلاند وبالي وكوسطا دي صول،ولكن “بترخيص صيفي مؤقت”.

وفي ذات السياق، صار من المشروع أن نسأل: من يحمي هذا النوع من “الاستغلال الفندقي العشوائي”؟ وهل أصبحت الشواطئ ملكا خاصا لبعض المحظوظين، يُقام فيها ما يمنع في أماكن أخرى؟ أم أن “لوبي المسابح” صار أقوى من القانون وأعلى صوتا من مصالح المدينة؟

الواقع أن هذه المسابح الموسمية، التي يفترض أن تكون فضاءات ترفيهية للجميع، تحولت إلى رموز للتمييز والاستغلال الفج، حيث لا يدخلها إلا من يملك محفظة مليئة بالنقود أو يعرف كلمة السر.

أما المواطن العادي، فمكانه خارج الأسوار، محاصرا بالموسيقى العالية وروائح الشيشا.

وفي انتظار توضيحات رسمية إن وجدت يبقى الأمل أن تستفيق الجهات المعنية من “قيلولة الصيف”، وتعيد للملك العمومي هيبته، وللقانون سلطته، وللشاطئ طابعه الطبيعي، بعيدا عن حفلات المجون وأصوات “الدي جي”، التي لا تليق بمدينة ذات تاريخ، يراد لها أن تتحول إلى ساحة استغلال موسمي بلا حدود ولا خجل.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

المقالات ذات الصلة

ميناء طنجة المتوسط أول ميناء إفريقي ينضم لمبادرة أمن الحاويات الأمريكية

طنجة.. توقيف شخص سرق أسلاك إشارات المرور بانتحال صفة عامل

اتحاد طنجة يمدد مهلة الانخراط إلى 25 يونيو

ورشة بطنجة لتقديم نتائج تشخيص استهلاك الطاقة على المستوى الجهوي

توقعات مديرية الأرصاد الجوية لطقس اليوم السبت

رفض استلام طلبات الانخراط يشعل أزمة داخل نادي اتحاد طنجة وسط صمت “مريب” لإدارة گرطيط

آخر أخبار طنجة

مسابح موسمية أم فساد موسمي؟ صيف طنجة يعيد طرح الأسئلة المحرجة

المحكمة الإدارية تعزل نائب رئيس جماعة قصر المجاز ضواحي طنجة

عاجل.. أردوغان رئيسا لتركيا

المغرب يدعو لتعاون إقليمي وشبه إقليمي ملموس لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل

إشادة دولية بانخراط المغرب في حقوق الإنسان

إليكم أسعار صرف أهم العملات الأجنبية

تتويج الطنجاوي أسامة زميزم أفضل لاعب في البطولة الأفروآسيوية لقصار القامة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
جميع الحقوق محفوظة لموقع طنجرينو © Tangerino

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter