Close Menu
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
واتساب فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino

بعد دورتين من الغياب الجماعي… مستشارو بني مكادة يتذكرون فجأة أنهم منتخبون!

طارق بولعيشطارق بولعيش13 يونيو 2025
شارك الخبر
واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

بعدما تحولت دورتان سابقتان لمجلس مقاطعة بني مكادة إلى فرجة عبثية، بدا فيها النصاب القانوني مجرد تفصيل تافه في عيون بعض المستشارين، تنعقد أخيرا اليوم الجمعة الدورة المؤجلة، وسط أجواء يخيل معها أن السياسة بالمقاطعة صارت هواية موسمية لا أكثر.

وعلم موقع “طنخرينو” من مصادر مطلعة أن جل المستشارين الذين تعودوا على الغياب التكتيكي قرروا الحضور، لا دفاعا عن مصالح الساكنة، بل بعد أن فشلت أوراق الضغط التي جرى التلويح بها في الكواليس ضد رئيس المقاطعة محمد الحمامي، في مشهد يلخص هشاشة المشهد السياسي الذي أنتجه القاسم الانتخابي، ويفضح منطق “التسيير بالكولسة”.

من جهة أخرى، لم تكن محاولة عرقلة انعقاد الدورة عملاً نضاليا كما يحاول البعض ترويجه، بل مجرد انقلاب صغير قاده بعض المستشارين المنتمين لأحزاب يفترض أنها شريكة في تسيير المجلس، من قبيل التجمع الوطني للأحرار، والاتحاد الدستوري، وحتى الأصالة والمعاصرة، الذين أظهروا مستوى مدهشا من التنسيق ،لكن فقط في العرقلة والتشويش.

وفي ذات السياق، تؤكد مصادر الموقع أن التوتر بلغ ذروته بعد التقارب الأخير بين رئيس المقاطعة محمد الحمامي “عن حزب الاستقلال” وعمدة طنجة منير ليموري، وهو ما لم يرق لبعض المستشارين الذين يبدو أن مصلحتهم الوحيدة تكمن في استمرار الخلافات والجمود.

أما القطرة التي أفاضت كأس “التمرد” السياسي، فكانت رفض الحمامي التوقيع باسم الفريق الاستقلالي على البيان التضامني مع البرلمانية سلوى الدمناتي ضد مسؤول التواصل عبد الرحيم الزباخ، وهو ما أثار امتعاض “جماعة الموقعين الأوتوماتيكيين”، الذين اعتادوا التفاعل مع كل بلاغ وكأنه أمر إداري يجب تنفيذه دون نقاش.

وعليه، لا يمكن وصف ما يجري في بني مكادة سوى بأنه تبرهيش سياسي علني، حيث أحزاب بأكملها اختزلت مهامها في الكواليس، وقررت أن ممارسة الشأن المحلي تعني تسجيل الغياب متى شاءت، والعودة فقط حين تنفد أوراق المقايضة.

ليبقى السؤال المشروع: هل نحن أمام مجلس يمثل المواطنين، أم أمام ناد موسمي للصفقات السياسية الصغيرة؟

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

المقالات ذات الصلة

39.1 مليار درهم.. مداخيل جمركية قياسية للمملكة في 5 أشهر

إيقاف “مقدم” متلبس بتهريب الشيرا في عملية تفتيش روتينية بميناء طنجة المتوسط

انطلاق الدورة الثانية لمهرجان “أيام وزان السينمائية” تحت شعار السينما والتاريخ

مرحبا 2025.. “بالياريا” تعزز رحلاتها البحرية بين إسبانيا والمغرب

حريق مهول بسيارة يُثير الهلع بأصيلة دون تسجيل إصابات

توقعات مديرية الأرصاد الجوية لطقس اليوم الجمعة

آخر أخبار طنجة

بعد دورتين من الغياب الجماعي… مستشارو بني مكادة يتذكرون فجأة أنهم منتخبون!

المحكمة الإدارية تعزل نائب رئيس جماعة قصر المجاز ضواحي طنجة

عاجل.. أردوغان رئيسا لتركيا

المغرب يدعو لتعاون إقليمي وشبه إقليمي ملموس لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل

إشادة دولية بانخراط المغرب في حقوق الإنسان

إليكم أسعار صرف أهم العملات الأجنبية

تتويج الطنجاوي أسامة زميزم أفضل لاعب في البطولة الأفروآسيوية لقصار القامة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
جميع الحقوق محفوظة لموقع طنجرينو © Tangerino

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter