Close Menu
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
واتساب فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino

طنجة…نائب برلماني “مُعمر” يطرد من حي شعبي بعد محاولة يائسة للعودة للساحة السياسية

طارق بولعيشطارق بولعيش12 يونيو 2025
شارك الخبر
واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

كشفت مصادر مطلعة لموقع “طنخرينو” أن أحد النواب البرلمانيين المعروفين بطول بقائه في قبة البرلمان، والذي صُنع سياسياً في عهد وزير الداخلية الراحل إدريس البصري، وجد نفسه في موقف محرج بعد أن حاول العودة إلى المشهد السياسي المحلي، من خلال زيارة حي حومة الحداد بطنجة، في إطار استعدادات غير معلنة لخوض الانتخابات التشريعية المقبلة.

وأوضحت المصادر أن النائب المعني، والذي توارى عن الأنظار منذ انتخابات 2021، حاول استغلال الأيام الأخيرة للقيام بجولات ميدانية محدودة، مستهدفا أحياء شعبية تعود على زيارتها خلال كل موسم انتخابي، حيث اختار حي حومة الحداد كنقطة انطلاق، آملا في استرجاع ما تبقى من رصيده الانتخابي، غير أن محاولته قُوبلت برفض قاطع من طرف شباب الحي، الذين لم يترددوا في طرده من المكان.

وعبر عدد من سكان الحي عن استيائهم من ما وصفوه بـ”الظهور الموسمي” للنائب، مؤكدين أن مثل هذه التحركات لم تعد تنطلي على المواطن البسيط، الذي صار أكثر وعيا بأهمية تتبع الأداء السياسي والوفاء بالوعود التي تُقطع خلال الحملات الانتخابية.

وفي ذات السياق، حاول النائب تبرير غيابه المطول عن الساحة السياسية المحلية بالإشارة إلى كونه ظل “يسهر على تلبية حاجيات السكان عن بعد، عبر مساعديه”، كما قال، لكنه لم يُفلح في إقناع الحاضرين، خاصة أن العديد من أبناء الحي يشتكون من غياب أي تدخل فعلي ملموس طيلة السنوات الماضية.

وتعليقا على الواقعة، قال أحد الفاعلين الجمعويين في تصريح لـ”طنخرينو”: نحن لسنا ضد أي سياسي أو منتخب، لكننا ضد من يستخف بذكاء الناس ويظهر فقط حين تقترب الانتخابات، وكأن أصواتنا سلعة موسمية تُشترى ببعض الابتسامات والوعود الفارغة.

ويعكس ما حدث في حي حومة الحداد تحولا حقيقيا في طريقة تفاعل المواطن الطنجي مع النخب السياسية، خصوصا تلك التي ارتبطت لسنوات بما يسمى بـ”الدكاكين الانتخابية”، حيث بات المواطن اليوم أكثر استعداداً لمساءلة ممثليه، وأكثر جرأة في رفض من يعتبرهم مسؤولين عن الوضع التنموي المتعثر في أحياء المدينة. 

وفي الوقت الذي تتجه فيه الأنظار نحو الاستحقاقات القادمة، يبدو أن بعض الوجوه التقليدية قد تجد نفسها أمام حائط الرفض الشعبي، خاصة في ظل تراجع تأثير الوسائل التقليدية لكسب الدعم الانتخابي، مقابل صعود تيارات شبابية تطالب بتجديد النخب وربط المسؤولية بالمحاسبة الحقيقية.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

المقالات ذات الصلة

القصر الملكي الإسباني يتفاعل مع مبادرة شاب مغربي لتكريم متطوعات فيضانات فالنسيا

النائب عبد القادر الطاهر يدق ناقوس الخطر بشأن إساءة استعمال الذكاء الاصطناعي رقمياً

ميناء الناظور: انخفاض الكميات المفرغة من منتجات الصيد البحري بـ11 في المائة عند متم ماي

تحذيرات برلمانية من تفشي منصات أجنبية للقمار الرقمي غير المرخص واستنزاف العملة الصعبة

من بينهم طنجة…تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية القضائية بعدد من محاكم المملكة

اتفاق تاريخي بين إسبانيا والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن جبل طارق

آخر أخبار طنجة

طنجة…نائب برلماني “مُعمر” يطرد من حي شعبي بعد محاولة يائسة للعودة للساحة السياسية

المحكمة الإدارية تعزل نائب رئيس جماعة قصر المجاز ضواحي طنجة

عاجل.. أردوغان رئيسا لتركيا

المغرب يدعو لتعاون إقليمي وشبه إقليمي ملموس لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل

إشادة دولية بانخراط المغرب في حقوق الإنسان

إليكم أسعار صرف أهم العملات الأجنبية

تتويج الطنجاوي أسامة زميزم أفضل لاعب في البطولة الأفروآسيوية لقصار القامة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
جميع الحقوق محفوظة لموقع طنجرينو © Tangerino

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter