Close Menu
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
واتساب فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
  • الرئيسية
  • طنخيرينو
  • سياسة
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • فن و ثقافة
  • ميديا
طنخيرينو Tangerinoطنخيرينو Tangerino

بين جناح الحمامة وشوكة الوردة… بن جلون في رحلة سياسية بلا بوصلة!

طارق بولعيشطارق بولعيش26 مايو 2025
شارك الخبر
واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

لا يزال المشهد السياسي بمدينة طنجة يغلي على نار هادئة، أو لنقل، على نار الإشاعات المتجددة التي تحاول بعض الأطراف أن تطهو بها وجبة انتخابية قبل أوانها.

وعادت بعض الأقلام وأحيانا بعض الصفحات الممولة لتروج لخبر انتقال يوسف بن جلون، المستشار البرلماني ورئيس غرفة الصيد البحري المتوسطية السابق، من حزب الاتحاد الاشتراكي إلى حزب التجمع الوطني للأحرار، وكأن الأمر “صفقة انتقال شتوية” في الدوري السياسي الممتاز!

وفي هذا الإطار، استُغلّ تكريم بن جلون خلال “ليلة العرفان” التي نظمتها مؤسسة طنجة الكبرى للعمل التربوي والاجتماعي خلال شهر رمضان الفائت، وهي المؤسسة المعروفة بكونها الذراع الثقافي والاجتماعي لحزب الأحرار بإقليم طنجة أصيلة، كدليل قاطع أو هكذا اعتقد البعض على أن الرجل حزم حقائبه السياسية وغير وجهته نحو ضفة الحمامة.

لكن، من جهة أخرى، يبدو أن الإشاعة لم تصمد طويلا أمام الواقع، فسرعان ما عاد بن جلون إلى الأضواء، لا من باب حفلات التكريم هذه المرة، بل من صميم الأنشطة التنظيمية لحزبه الأصلي، حيث شوهد  حيا يُرزق سياسيا يوم السبت 24 ماي الجاري، وهو يقود أشغال هيكلة فرع مقاطعة الشرف السواني لحزب الوردة، الذي عادت رئاسته للنائبة البرلمانية سلوى الدمناتي. وهكذا سقطت الإشاعة سقوطا دراميا أمام مشهد لا يقبل التأويل: يوسف باقٍ ويتمدد في حزب الوردة.

وفي ذات السياق، تقول مصادر مقربة ممن يعرفون من “ينفخ في الرماد” إن إشاعة انتقال بن جلون لم تكن سوى محاولة من حزب الأحرار لإعادة رتق العلاقة مع الرجل، بعد أن كان قد غادرهم في آخر لحظة قبل انتخابات 2021، بعدما تعرض لما يشبه “البلوكاج الداخلي” من بعض القيادات المحلية وعلى رأسهم المنسق الإقليمي لحزب الحمائم بإقليم طنجة أصيلة.

من جانب آخر، يحاول البعض تصوير القيادي عمر مورو كمن لم تكن له يد في إقصاء بن جلون، وكأنما يقول له بلغة السياسة: “أنا بريء من دم يوسف!”، محاولا تمرير رسالة مفادها أن الطالبي العلمي وعزيز أخنوش هما من كانا وراء تلك القرارات. وهي رواية لا تنقصها الحبكة، لكن يظل السؤال: لماذا الآن؟

ويرى متتبعون أن هذه التحركات لا تعدو كونها محاولة لإعادة ترتيب الأوراق، وربما اختبار مدى شعبية بن جلون في المشهد السياسي الطنجاوي، في انتظار ما قد تحمله الانتخابات المقبلة من مفاجآت أو مناورات.

وهكذا، تبقى الحقيقة الوحيدة في كل هذا الضباب، أن السياسة بطنجة لا تعرف لحظة ملل، وأن الإشاعة فيها تسبق المعلومة، تماما كما يسبق الضجيج الحقيقة، وربما أياا كما يسبق طموح البعض المنطق.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link

المقالات ذات الصلة

جلالة الملك محمد السادس يحل بمدينة تطوان

رغم الحملات الأمنية.. فوضى كراء الدراجات النارية تستمر في تطوان والمناطق المجاورة

استنفار أمني بطنجة استعدادا لزيارة مرتقبة لجلالة الملك محمد السادس

وفاة سائق دراجة نارية يعمل بـ Glovo بعد أيام من إصابته في حادث مروري بطنجة

كأس إفريقيا للأمم للسيدات.. المنتخب الوطني النسوي يخوض تجمعا إعداديا بطنجة

إيداع النائب الأول لرئيس جماعة أزغنغان السجن الاحتياطي في قضية رشوة

آخر أخبار طنجة

بين جناح الحمامة وشوكة الوردة… بن جلون في رحلة سياسية بلا بوصلة!

المحكمة الإدارية تعزل نائب رئيس جماعة قصر المجاز ضواحي طنجة

عاجل.. أردوغان رئيسا لتركيا

المغرب يدعو لتعاون إقليمي وشبه إقليمي ملموس لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل

إشادة دولية بانخراط المغرب في حقوق الإنسان

إليكم أسعار صرف أهم العملات الأجنبية

تتويج الطنجاوي أسامة زميزم أفضل لاعب في البطولة الأفروآسيوية لقصار القامة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيكتوك
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
جميع الحقوق محفوظة لموقع طنجرينو © Tangerino

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter